المدة الزمنية 1:36:29

حرب الوطية والأطماع القردوغانية باكسرين

بواسطة Issaoui Mustapha
123 مشاهدة
0
5
تم نشره في 2020/06/16

تعست أمة لا تأكل من أبنائها إلا الشرفاء .. أمة ضحكت من غبائها الأمم .... حقل NC7 البترولي العظيم الذي يقع غربي ليبيا في منطقة نالوت حتى داخل الحدود التونسية - منطقة وادي الزار وما حولها إلى تخوم رماده - ... تم بسببه إغتيال الشهيد القائد معمر القذافي ... وبسببه قد يتم تقسيم ليبيا وتونس واحتلالهما من جديد: دور فرنسي فاعل في الهجوم الأطلسي على ليبيا يعود هذا التحقيق في الزمن الى عام ٢٠٠٧، تاريخ الزيارة الرسمية الشهيرة للقذافي الى فرنسا في عهد الرئيس نيكولا ساركوزي وما نجم عنها من صفقات بيع طائرات حربية فرنسية بملايين اليوروات. تلك الزيارة تصادفت أيضاً مع اكتشاف شركة «توتال» النفطية الفرنسية حقل غاز طبيعي في ليبيا. إسم الحقل «إن سي ٧» NC7 ويقع غرب البلاد و«من شأنه أن يكفي حاجة أوروبا من الغاز لمدة ٣٠ سنة»، حسب ما يذكر التحقيق. وبعد مفاوضات بين الطرفين الفرنسي والليبي، التي قادها رجل الأعمال من أصل لبناني زياد تقي الدين، باعت «المجموعة الوطنية الليبية للنفط» كامل الحقوق الخاصة بالحقل المذكور الى «توتال» بقيمة ١٤٠ مليون يورو بين نهاية عام ٢٠٠٨ وبداية عام ٢٠٠٩. تقي الدين يوضح في الشريط أن «شرط الليبيين الوحيد كان ألاّ يدخل أيّ طرف ثالت مع الشركة الفرنسية في تلك الحقوق». لكن، خلال عام ٢٠٠٩ علمت قطر بالاتفاق الفرنسي ــ الليبي وأرادت أن تضمن حصة لها في الغاز الليبي، فاشترت من الفرنسيين جزءاً من «إن سي ٧».لكن ما فعلته قطر أثار غضب الليبيين، الذين طالبوا فوراً بإبعاد الإمارة الخليجية عن الصفقة ووقف العمل بالإتفاق الثنائي. لكن قطر «لم تهضم» أمر استبعادها عن الاتفاق وعن الحقل الغازي الضخم، يوضح الصحافي ميسانس. وحسب تقي الدين فإن قطر هي التي حثّت فرنسا على فكرة إسقاط نظام القذافي من خلال الحرب. وفي أيلول عام ٢٠١٠ بلغت المفاوضات بين الليبيين والفرنسيين حول الحقل المذكور نقطة الصفر، فتجمّدت. وهنا بدأت فرنسا جدّياً بالتفكير في إسقاط القذافي، يشرح الصحافي.وفي تشرين الاول من العام نفسه، يشير التحقيق إلى حدث لافت، وهو إنتقال الذراع اليمنى للقذافي، مسؤول البروتوكول لديه، نوري مسماري، بشكل مفاجئ إلى فرنسا. بداية، قالت السلطات إنه يتلقى علاجاً في باريس ثم ما لبثت السلطات الليبية أنّ أصدرت بحقه مذكرة جلب وملاحقة، فتبيّن أنه فارّ، لكن السلطات الفرنسية رفضت تسليم مسماري وتكّفلت بحمايته على أراضيها. وهنا، يقول المدير السابق للاستخبارات الفرنسية إن «الاستخبارات حصلت على معلومات قيّمة من مسماري حول القذافي. أين يذهب؟ أين يبيت؟ كيف يعمل؟ كيف يتنقل؟...». ويضيف «كل تلك المعلومات كانت مفيدة لأي عمليات يتقرر تنفيذها في المستقبل». En 2011, une coalition armée emmenée par la France a attaqué la Libye du colonel Kadhafi. Officiellement, il s'agissait d'intervenir au nom des droits de l'Homme. Mais un document a circulé, stipulant que Total pourrait exploiter 35 % du pétrole libyen en cas de changement de régime. L'accès aux hydrocarbures était-il, au fond, la véritable raison de cette guerre ? Au début des années 2000, c'est l'Espagne qui aurait fermé les yeux sur un projet de coup d'Etat en Guinée équatoriale dans l'espoir de retrouver un accès aux réserves off-shore de son ancienne colonie. Patrick-Charles Messance a rencontré des hommes de l'ombre qui témoignent pour la première fois devant une caméra, et lèvent un coin du voile sur ces opérations à hauts risques. التقرير الأصلي .. كاملا .. هنا: http://www.dailymotion.com/video/xv95qz_gaz-petrole-guerres-secretes-docu_news https://www.facebook.com/hedy.ali/videos/10203127849133209/

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 0