طريقة خياطة ٣ موديلات كمامة how to make 3 design of mask باكسرين

ينبغي استخدام الكمامات في إطار استراتيجية شاملة من تدابير كبح انتقال العدوى وإنقاذ الأرواح؛ فلا يكفي استخدام الكمامات وحده لتوفير مستوى كافٍ من الحماية ضد عدوى كوفيد-19. بل ينبغي كذلك الحفاظ على مسافة آمنة لا تقل عن متر واحد من الآخرين، والحرص على تنظيف اليدين بشكل مستمر وتحاشي لمس الوجه والكمامة. ومن شأن الكمامات الطبية أن تحمي الأشخاص الذين يرتدونها من الإصابة بالعدوى، وبإمكانها كذلك منع المصابين بأعراض المرض من نقل العدوى إلى الآخرين. وتوصي منظمة الصحة العالمية الفئات التالية باستخدام الكمامات الطبية. العاملون الصحيون أي شخص لديه أعراض تشير إلى إصابته بكوفيد-19، حتى لو كانت أعراضه خفيفة القائمون على رعاية أشخاص مصابين بحالات كوفيد-19 مؤكدة أو مشتبه فيها، خارج المرافق الصحية ويوصى بارتداء الكمامات الطبية كذلك للأشخاص المعرّضين لخطر العدوى عندما يتواجدون في مناطق يتفشى فيها المرض على نطاق واسع ولا يمكنهم ضمان الابتعاد عن الآخرين مسافة متر واحد على الأقل. وتضمّ هذه الفئة: الأشخاص البالغون من العمر 60 عاماً فما فوق الأشخاص المصابون بحالات صحية كامنة أياً كانت أعمارهم ويستخدم العديد من الناس كمامات قماشية غير طبية في الأماكن العامة، رغم الأدلة المحدودة على فعاليتها. ولا توصي المنظمة باستخدام عامة الناس هذه الكمامات على نطاق واسع للسيطرة على تفشي عدوى كوفيد-19. غير أنه في المناطق التي تشهد تفشياً واسعاً للعدوى وتمتلك قدرة محدودة على تطبيق تدابير المكافحة، ولا سيما في الأماكن التي يتعذر فيها الحفاظ على التباعد الجسدي بمسافة متر واحد على الأقل، مثل وسائل النقل العام والمتاجر والأماكن المحصورة أو المكتظة، تنصح المنظمة الحكومات بتشجيع عامة الناس على استخدام الكمامات القماشية غير الطبية.   هل توصي المنظمة باستخدام الكمامات القماشية غير الطبية ‏بين عامة الناس؟ توصي المنظمة بأن يطلع الأشخاص بشكل منتظم على الممارسات التي توصي بها السلطات المحلية في منطقتهم. وعندما يكون هناك تفش واسع النطاق للعدوى محلياً، لا سيما في الأماكن التي يتعذر فيها تطبيق التباعد الجسدي، فعلى الحكومات أن تشجع عامة الناس على ارتداء كمامات قماشية. وقد أصدرت المنظمة كذلك إرشادات مفصلة عن تركيبة الكمامة القماشية وطريقة ارتدائها المأمونة   ما الذي توصي به المنظمة البلدان التي تنظر في فرض الاستخدام العام للكمامات بين عامة الناس؟ بالنسبة للبلدان التي تنظر في فرض استخدام الكمامات، تنصح المنظمة صنّاع القرار بتطبيق نهج قائم على المخاطر للبتّ في أين ومتى وما نوع الكمامات التي ينبغي استخدامها. وتنصح المنظمة صنّاع القرار بأن يأخذوا في الحسبان ما يلي: الغرض من استخدام الكمامة: ما إذا كان القصد هو منع المرتدي من نقل العدوى إلى الآخرين (أي السيطرة على المصدر) أو توفير الحماية للمرتدي من العدوى (أي الوقاية). مخاطر التعرض لعدوى كوفيد-19 بالنسبة للسكان أو الفرد: يُقاس مستوى تعرّض السكان للعدوى بمدى سريان عدوى كوفيد-19 في المجتمع المحلي: أي ما إذا كان هناك انتقال محلي معروف أو مشتبه فيه للعدوى في أوساط المجتمع. مستوى تعرّض الفرد حسب مهنة الشخص، مثل الأفراد الذين يعملون على اتصال وثيق مع الجمهور (مثل العامل الصحي المجتمعي وأمين الصندوق).  خطر التعرض الشخصي لمرتدي الكمامة/الفئة السكانية: على سبيل المثال، إذا توفرت الإمدادات كافية، يمكن استخدام الكمامات الطبية من قبل الأشخاص المصابين بأمراض مصاحبة، مثل الأمراض التنفسية المزمنة، أو أمراض القلب والأوعية الدموية، أو السرطان، أو المرضى المصابين بنقص المناعة أو بداء السكري، أياً كانت أعمارهم، أو الأشخاص البالغين من العمر 60 عاماً فما فوق.  البيئة التي يعيش فيها السكان: الأماكن ذات الكثافة السكانية العالية (مثل مخيمات اللاجئين وأماكن العيش المكتظة) والأماكن التي لا يستطيع فيها الأفراد الحفاظ على مسافة آمنة من الآخرين (مثل الحافلات المزدحمة أو وسائل النقل الأخرى). الجدوى: مدى توافر الكمامات وتكلفتها، وسهولة الحصول على مياه نظيفة لغسل الكمامات غير الطبية، ومدى تحمل مرتدي الكمامة الآثار المزعجة الناجمة عن ارتدائها. .  نوع الكمامة: كمامة طبية مقابل كمامة غير طبية. وينبغي إعطاء الأولوية في استعمال الكمامات الطبية للعاملين الصحيين  والمرضى الذين تظهر عليهم أعراض والقائمين على رعايتهم. بالإضافة إلى هذه العوامل، تشمل المزايا المحتملة لاستخدام الكمامات من عامة السكان في المجتمع الحدّ من خطر التعرض المحتمل للعدوى من شخص مصاب خلال فترة "ما قبل ظهور الأعراض" أو إذا كان الشخص المصاعب عديم الأعراض (أي مصاباً بالمرض دون أن تظهر عليه أعراض). وهناك مخاطر وعيوب محتملة يجب أخذها في الحسبان في إطار عملية اتخاذ القرار بشأن استخدام الكمامات: قد تزيد الكمامات غير الطبية أو الكمامات القماشية من احتمال إصابة الشخص بعدوى كوفيد-19 إذا تسببت قذارة اليدين في تلويث الكمامة أو تكرر لمسها أو إزاحتها عن الفم والأنف إلى أجزاء أخرى من الوجه أو الرأس ثم إعادتها مرة أخرى لتغطية الفم والأنف قد تسبب الكمامة صعوبة في التنفس، حسب النوع المستخدم منها. قد تؤدي إلى تقشر بشرة الوجه قد تؤدي إلى صعوبة في التواصل بوضوح قد لا يكون ارتداؤها مريحاً قد يؤدي استخدام الكمامة إلى خلق شعور زائف بالأمان لدى من يرتديه، دون أن يحقق فوائد واضحة، مما يؤدي إلى التراخي في ممارسة التدابير الوقائية المسلّم بفائدتها، مثل التباعد الجسدي ونظافة الأيدي. Can face masks help slow the spread of the coronavirus (SARS-CoV-2) that causes COVID-19? Yes, face masks combined with other preventive measures, such as frequent hand-washing and social distancing, help slow the spread of the virus. So why weren't face masks recommended at the start of the pandemic? At that time, experts didn't know the extent to which people with COVID-19 could spread the virus before symptoms appeared

الفئة