المدة الزمنية 7:41

مشكلة ثائر الدراجي مع السنة باكسرين

53 مشاهدة
0
10
تم نشره في 2023/04/26

#ثائر_الدراجي #التهنئة محور الولاء للتشيع ام للمحاور البشرية قال باقر علوم العالمين صلوات الله عليه ( لو أن عبدين تحابا في الله وولايتنا أحدهما بالمشرق والاخر بالمغرب لجمع الله بينهما إياكم والولائج فان كل وليجة دوننا فهي طاغوت ) #يخرج القائم غضبان أسفاً على الشيعة لماذا؟؟؟ !!! 💔 قال إمامنا الصادق عليه السلام لأبي بصير وهو يحدثه عن إمام زماننا عليه السلام: ( يا أبا محمد ، إنه يخرج موتورا غضبان أسفا لغضب الله على هذا الخلق ، يكون عليه قميص رسول الله صلى الله عليه وآله الذي كان عليه يوم أحد ، وعمامته السحاب ). 📚 الغيبة للنعماني ص٢٢٠ قطعا إن الإمام الحجة عليه السلام لا يأسف على النواصب فأولئك لا يُرجى منهم خير، إنما أسفه على شيعته الذين خذلوه ولم يمهدوا له بل تمسكوا بعروة القومية والوطنجية والعشائرية وهذا هو عين ما أخبر به وتأسف عليه أمير المؤمنين عليه السلام في أحد خطبه التي جاءت في الكافي الشريف والتي يؤكد فيها على أن الشيعة تركوا الحجة بن الحسن وآبائه الذين هم الأصل وتمسكوا بالفروع ويتأملون منها الفرج، حيث قال عليه السلام: ( ووا أسفا من فعلات #شيعتي من بعد قرب مودتها اليوم، كيف يستذل بعدي بعضها بعضا وكيف يقتل بعضها بعضا، #المتشتتة غدا عن #الأصل النازلة #بالفرع، المؤملة الفتح من غير جهته، كل حزب منهم آخذ منه بغصن، أينما مال الغصن مال معه ). الكافي الشريف ج٨ ص٦٤ فلا يسمح الاسلام المحمدي العلوي بوجود محور آخر دون محور ولاية الله ورسوله واهل بيته فالقومية والوطنية في مفهومهما المعاصر اتجاه لأقامة محاور جديدة للولاء في مقابل ولايتهم سلام الله عليهم التي هي اصل الاصول... الحب في الله والبغض في الله هذا المحور... فانكار الاخوة الايمانية الحقيقة من أجل اخوة الارض المادية بحجة الوطنية يتقاطع مع قوله تعالى ( إنما المؤمنون اخوة ) ما قال احد البلدان الفلانية او الفلانية اخوة أنما المؤمنون بولاية أمير المؤمنين هم الاخوة لا غيرهم واذا كنا نتكلم عن الاصل الحقيقي لطينة المؤمنين فهي طينة نورانية آلهية وليست ارضية  أبليسية قال الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام (رحم الله شيعتنا خلقوا من فاضل طينتنا وعجنوا بماء ولايتنا يحزنون لحزننا ويفرحون لفرحنا) فتفضيل ولاء اخر على ولايتهم حذروا منه عن كتاب (صفات الشيعة) للصدوق رحمه الله بسند صحيح عن أبي الحسن الرضا (ع) أنه قال: من عادى شيعتنا فقد عادانا ومن والى شيعتنا فقد والانا لأنهم خلقوا من طينتنا من أحبهم فهو منا ومن أبغضهم فليس منا، شيعتنا ينظرون بنور الله ويتقلبون في رحمة الله ويفوزون بكرامة الله، ما من أحد من شيعتنا يمرض إلا مرضنا لمرضه ولا اغتم إلا اغتممنا لغمه ولا فرح إلا فرحنا لفرحه ولا يغيب عنا أحد من شيعتنا أين كان من شرق الأرض وغربها ومن ترك من شيعتنا دينا فهو علينا ومن ترك منهم مالا فهو لورثته، شيعتنا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويحجون البيت الحرام ويصومون شهر رمضان ويوالون أهل البيت ويتبرأون من أعدائهم أولئك أهل الايمان والتقى وأهل الورع والتقوى من رد عليهم فقد رد على الله ومن طعن عليهم فقد طعن على الله لأنهم عباد الله حقا وأولياؤه صدقا والله أن أحدهم ليشفع في مثل ربيعة ومضر فيشفعه الله فيهم بكرامته على الله. فكل ولاء مصطنع لا قيمة له لعُمرك ما المرءُ الا بدينه... فلا تترك التقوى اتكالا على النسب فلقد رفع الاسلام سلمان فارس. ووضع الشرك الشريف ابا لهب..

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 1