المدة الزمنية 4:22

التهاب الكلي | كل ما تريد معرفته عن التهاب الكلى باكسرين

4 014 مشاهدة
0
55
تم نشره في 2022/08/28

لحجز موعد مع الدكتور عدنان الغزو يرجى التواصل على الارقام التاليه عبر الواتس اب +966 59 736 1800 +962 7 9043 5555 التهاب الكلي | كل ما تريد معرفته عن التهاب الكلى  عدوى الكلى (التهاب الكلى) هي إحدى أنواع عدوى المسالك البولية (UTI) التي تبدأ بوجه عام في مجرى البول أو المثانة وتنتقل إلى إحدى الكلتين أو كلتاهما.  تتطلب عدوى الكلى الرعاية الطبية العاجلة. وإذا لم تتلق العلاج المناسب، فقد تتسبب عدوى الكلى في ضرر دائم للكلى أو قد تنتشر البكتيريا وتنتقل إلى مجرى الدم وتسبب عدوى تهدد الحياة.  قد يلزم تلقي علاج عدوى الكلى داخل المستشفى، وعادة ما يتضمن العلاج مضادات حيوية.  الأعراض وقد تتضمن علامات عدوى الكلى وأعراضها ما يلي: 1. الحمى 2. قشعريرة 3. ألم في الظهر أو الخاصرة أو المنطقة الأربية 4. ألم في البطن 5. كثرة التبول 6. إلحاح مستمر وقوي للتبول 7. حرقان أو ألم عند التبول 8. الغثيان والقيء 9. صديد أو دم في البول (بول دموي) 10. البول رائحته كريهة أو غير رائق  متى تزور الطبيب حدد موعدًا مع طبيبك إذا كان لديك علامات أو أعراض تستدعي القلق. إذا كنت تُعالج من عدوى بالمسالك البولية ولكن علاماتك وأعراضك لا تتحسن، قم بتحديد موعد. فيمكن لعدوى خطيرة بالكلى أن تؤدي إلى مضاعفات تهدد الحياة. التمس الرعاية الطبية الفورية إذا كنت تعاني من أعراض عدوى الكلى مصحوبة ببول دموي أو غثيان وقيء.  الأسباب قد تتكاثر البكتيريا التي تدخل مجرى البول خلال الأنبوب الذي يحمل البول من الجسم (مجرى البول)، وتنتقل إلى الكليتين. ويُعد هذا السبب الأكثر شيوعًا لحالات عدوى الكلي. وقد تنتشر أيضًا بكتيريا من عدوى موجودة في مكان آخر إلى الكليتين من خلال مجرى الدم. وعلى الرغم من أنه من غير المعتاد أن يصيب الكلى عدوى، إلا أنها يمكن أن تحدث — على سبيل المثال، إذا كان لديك صمام قلبي أو مفصل اصطناعي مصاب بعدوى. ونادرًا، تحدث عدوى الكلى بعد جراحة الكلى.  عوامل الخطر تتضمن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالتهاب الكلى ما يلي: • النساء. يكون مجرى البول لدى النساء أقصر منه لدى الرجال؛ مما يجعل انتقال البكتيريا من خارج الجسم إلى المثانة أسهل. كما يمكن أن يخلق قرب مجرى البول من المهبل والشرج المزيد من الفرص لدخول البكتيريا إلى المثانة. وما أن تصل العدوى إلى المثانة، يمكنها أن تتنشر إلى الكليتين. النساء الحوامل أكثر عرضة لخطر الإصابة بالتهاب الكلى. • انسداد الجهاز البولي. ويشمل ذلك أي شيء يبطئ من تدفق البول أو يقلل من قدرتك على تفريغ المثانة عند التبول — بما في ذلك حصوات الكلى، أو حدوث شيء غير طبيعي ببنية الجهاز البولي، أو تضخم غدة البروستاتا في الرجال. • ضعف الجهاز المناعي. ويشمل ذلك الحالات الطبية التي تضعف جهازك المناعي، مثل السكري وفيروس نقص المناعة البشرية. وتتسم أدوية معينة، كالعقاقير التي يتم تناولها لمنع رفض الأعضاء المزروعة، بتأثير مشابه. • تلف الأعصاب حول المثانة. يمكن أن يؤدي تلف العصب أو الحبل الشوكي إلى منع الإحساس بالإصابة بعدوى بالمثانة؛ مما يؤدي إلى عدم إدراكك عند تطور الأمر إلى الإصابة بالتهاب الكلى. • استخدام القسطرة البولية لفترة من الزمن. القسطرات البولية هي أنابيب يتم استخدامها لتصريف البول من المثانة. ربما يتم وضع قسطرة لك في أثناء بعض الإجراءات الجراحية، والاختبارات التشخيصية، وبعدها. وقد تستخدمها باستمرار إذا كنت تلزم الفراش. • الإصابة بحالة طبية تتسبب في تدفق البول في اتجاه خاطئ. في الجزر المثاني الحالبي، تتدفق كميات صغيرة من البول من المثانة رجوعًا إلى مجرى البول والكليتين. يعد الأشخاص الذين يعانون هذه الحالة أكثر عرضة لخطر الإصابة بالتهاب الكلى في فترة الطفولة والبلوغ.  المضاعفات إذا ترك دون علاج، يمكن أن يؤدي التهاب الكلى إلى مضاعفات خطيرة ، مثل: • تندب الكلى. هذا يمكن أن يؤدي إلى أمراض الكلى المزمنة وارتفاع ضغط الدم والفشل الكلوي. • تسمم الدم (الإنتان الدموي). ترشح الكليتان الفضلات من دمك وتعيد الدم الذي تمت تصفيته إلى باقي أجزاء الجسم. يمكن أن يؤدي وجود التهاب في الكلى إلى انتشار البكتيريا عبر مجرى الدم. • مضاعفات الحمل. قد تتعرض النساء اللواتي يصبن بالتهاب في الكلى أثناء الحمل لخطر متزايد لإنجاب أطفال منخفضي الوزن عند الولادة.  الوقاية يمكنك الحد من خطر إصابتك بالتهاب الكلى باتخاذ بعض الخطوات للوقاية من عدوى الجهاز البولي. قد تستطيع النساء خاصة الحد من خطر إصابتهم بعدوى الجهاز البولي عند قيامهن بما يلي: • شرب السوائل، خاصة الماء. تساعد السوائل في إزالة البكتيريا من الجسم عند التبول. • التبول عند الحاجة على الفور. تجنب تأخير التبول عند الشعور أنك في حاجة إلى ذلك. • تفريغ المثانة بعد الجماع. يساعد التبول في أقرب وقت ممكن بعد الجماع في إزالة البكتيريا من مجرى البول، الأمر الذي يحد من مخاطر العدوى. • المسح بعناية. يساعد المسح من الأمام إلى الخلف بعد التبول وبعد التبرز في منع البكتيريا من الانتشار في مجرى البول. • تجنبي استخدام المنتجات النسائية في المنطقة التناسلية. استخدام منتجات مثل البخاخات المزيلة للروائح الكريهة في المنطقة التناسلية أو استخدام الدُش المهبلي يمكن أن يكون مهيجًا. 00:00 المقدمة 00:45 التهاب الكلى 01:56 اسباب التهاب الكلى 03:00 كيفية الوقاية من المرض 04:05 النهاية

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 7