المدة الزمنية 1:21

انا بخير لكن وطني يؤلمني باكسرين

31 مشاهدة
0
1
تم نشره في 2019/06/16

مدينتنا ... مدينتنا تظل أثيرة عندي برغم جميع مافيها أحب نداء باعتها... أزقتها ... اغانيها مآذنها ... كنائسها ...سكاراها مصليها تسامحها ..تعصبها عبادتها لماضيها مدينتنا بحمد الله ..راضية بما فيها ومن فيها ... بآلاف من الأموات تعلقهم مقاهيها.. لقد صاروا مع الأيام جزءا" من كراسيها فلا الأحداث تنفضها ولا التاريخ يعنيها مدينتنا بلا حب.. يرطب وجهها الكلسي أو يروي صحاريها مدينتنا بلا امرأة تذيب صقيع عزلتها وتمنحها معانيها 😔🤐😓

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 0