@khairaouibouchra5703منذ 2 سنواتجزاك الله بكل خير على هده المعلومات القيمة الله يحفظ كل مسلم ومسلمة 3
@
@user-lb8kz2kd7jمنذ 2 سنوات- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم: لم تظهر الفاحشة في قوم قطُّ حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا، 29
@
@zahrahassoune1484منذ 2 سنواتآللهم نجينا واحفظنا وسائر المسلمين يارب 6
@
@user-ji5or4yl6qمنذ 2 سنواتيا دكتور دعيت لك قبالة باب الملتزم مقابل الكعبة بالحرم المكي اليوم ابشر 6
@
@user-zk8wu3xo7gمنذ 2 سنواتاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 1
@
@kamiliamaamri9427منذ 2 سنواتيجب علينا مطالبة روؤسىٔنا ميدخلوش الناس إلي برا في الخارج عشان ميجيبوش لمرضى معاهم لازم إنحن نوصل صوتنا منسكتش من فضلكم 3
@
@EslamAhmed-br9enمنذ 2 سنواتجزاك الله خيرا ربنا يعافينا واياكم 1
@
@EslamAhmed-br9enمنذ 2 سنواتيلا نصلي علي النبي العدنان حسنات ندخرها ليوم تشيب له راس الولدان 1
@
@EslamAhmed-br9enمنذ 2 سنواتجزاك الله خير علي الافاده والتوعيه بارك الله فيك 1
@
@saharabdelrahman387منذ 2 سنواتبارك الله فى علمك وفتح الله عليك يا دكتور احمد 2
@
@Mama-fh6fiمنذ 2 سنواتاللهم انى اعوذ بك من الجدام والبرص والجنون ومن سيء الاسقام 5
@
@user-fh9gb4fm1kمنذ 2 سنواتبارك الله فيك يا دكتور وربنا يوفقك يارب 1
@
@girlpower867منذ 2 سنواتربنا يحفظك بصحتك و يحفظنا و بلاد المسلمين
@user-hn6fb5jh5gمنذ 2 سنواتهو شرط أن ال يتصاب بلمرض أو الڤيروس يكون شاز ولا عادي مش شرط 1
@
@user-tf3rm9xw3sالعام الماضيبنتي سنه ونص وظهر عندها فجاه وبتاخد علاج بس بيخف في مكان بيظهر في مكان تاني ممكن حل
@
@khaledmixx7394منذ 2 سنواتاسمع حضرتك ٣ فيديوهات هتستفيد وتفيد غيرك في دور القسط الهندي لعلاج الكورونا
@
@fatimael1766منذ 2 سنواتلاحولة ولاقوة الا بالله العلي العظيم لطفك يا الله 1
@
@user-yj5qj1go8qمنذ 2 سنواتطب انا حليانه عندي مرض جدري القروض بس سايب مكانه اثر هو من شهر رمضان وهو عندي مرض جدري القرود ازاي اشيل الاثار جدري القرود ممكن حل 1
@AminaAmina-jg7lxمنذ 2 سنواتدكتور ارجوك جاوبني انا رايت حب في سطح المؤخرة حشاك في مكان واحد ولما تنتشر ليس لدي حمى ولا تعب شديدي جدا لا ادري اذا مصابة اولا ارجوك اجيبني او على الاقل تفاصيل اكثر
@
@user-ju9ws9dh3iمنذ 2 سنواتوماتقدمو لانفسكم من خير تجدوه عند الله ارحمو من في الارض يرحمكم من في السما يا ناس يا امة محمد صارت قلوبكم لا ﺭﺣﻤﻪ ﻭﻻ ﺷﻔﻘﻪ ﻭﻻ ﺃﻧﺴﺎﻧﻴﻪ اني ﻛﻢ ﺷﻜﻴﺖ ﻭﻛﻢ ﺑﻜﻴﺖ ﻛﻢ ﻧﺎﺩﻳﺖ ﻭﻛﻢ ﻧﺎﺷﺪﺕ ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﺣﻴﺎﺓ ﻟﻤﻦ ﺗﻨﺎﺩﻱ ﻫﻞ ﻳﺮﺿﻴﻜﻢ ﺃﻥ ﺃﺧﻮﺍﻧﻲ ﻳﺒﻜﻮﻥ ﻭﻳﻤﻮﺗﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺃﻧﺘﻢ ﻣﻮﺟﻮﺩﻭﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺃﻧﻨﺎ ﻻ ﻧﻤﻠﻚ ﺣﺘﻰ ﻗﻴﻤﺔ ﻛﻴﻠﻮ ﺩﻗﻴﻖ ﺃﺑﻲ ﻣﺘﻮﻓﻲ ﻭﺃﺧﻮﺍﻧﻲ ﺻﻐﺎﺭ ﻟﻴﺲ ﻟﻨﺎ ﺃﺣﺪ ﺃﻗﺴﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺃﻧﻬﻢ ﻧﺎﻣﻮﺍ ﺃﻣﺲ ﺟﻮﻋﺎﻧﻴﻦ ﻭﻫﻢ ﻳﺒﻜﻮﻥ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺟﻔﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻳﺎﺃﻫﻞ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻳﺎﺃﻫﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻫﻞ ﻳﺮﺿﻴﻜﻢ ﺃﻧﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺲ ﻟﺤﺪ ﺍﻵﻥ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻛﻞ ﻳﺎﺃﺧﻮﺓ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻧﺤﻦ ﺃﺳﺮﻩ ﺃﻳﺘﺎﻡ ﻭﻧﺎﺯﺣﻴﻦ ﻭﻣﺸﺮﺩﻳﻦ مستاجرين بيت واليوم صارت علينا متاخرات حق الاجار وما استطعنا ندفع وصاحب البيت يشتي يخرجنا اذا مادفعنا الاجار ﺃﺭﺟﻮﻭﻛﻢ ﺳﺎﻋﺪﻭﻧﺎ ﻭﻓﺮﺣﻮﻧﺎ ﺃﺭﺟﻮﻛﻢ ﺃﻭﻗﻔﻮﺍ ﻣﻌﻨﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺃﻧﻨﺎ ﺑﺄﻣﺲ ﺍﻟﺤﺎﺟﻪ ﺃﺳﺄﻟﻜﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻳﺎﺃﻫﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﻲ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﻟﻘﺪﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻨﺎ لايتاخر علينا لحظه هاذا رقمي واتساب 00967712589393 الذي يقدر يساعدنا يراسلني على الواتساب نرسله الاسم الكامل يحولنا بقدر استطاعته الله يجزيكم خير. ....وسعت1
@
@Axile929منذ 2 سنواتيا دكتور هذا الفيروس تم اطلاقه عمدا نظرية المؤامرة أصبحت حقيقه والمليار الذهبي أيضا يريدون التخلص اكبر عدد كبير من البشر وسمعت أيضا انه معدل جينيا يعني ليس فيروس طبيعي تم تطويره ليدمر مناعة الجسم الهم احفظنا يا رب 6
@
@khaledmixx7394منذ 2 سنواتروى البخاري (5692) ، ومسلم (2214) عَنْ أُمِّ قَيْسٍ بِنْتِ مِحْصَنٍ، قَالَتْ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: عَلَيْكُمْ بِهَذَا العُودِ الهِنْدِيِّ، فَإِنَّ فِيهِ سَبْعَةَ أَشْفِيَةٍ: يُسْتَعَطُ بِهِ مِنَ العُذْرَةِ، وَيُلَدُّ بِهِ مِنْ ذَاتِ الجَنْبِ . قَالَ ابْنُ حَجَرٍ رَحِمَهُ اللهُ : " كَذَا وَقَعَ الِاقْتِصَارُ فِي الْحَدِيثِ مِنَ السَّبْعَةِ عَلَى اثْنَيْنِ، فَإِمَّا أَنْ يَكُونَ ذَكَرَ السَّبْعَةَ، فَاخْتَصَرَهُ الرَّاوِي، أَوِ اقْتَصَرَ عَلَى الِاثْنَيْنِ؛ لِوُجُودِهِمَا حِينَئِذٍ دُونَ غَيْرِهِمَا . وَقَدْ ذَكَرَ الْأَطِبَّاءُ مِنْ مَنَافِعِ الْقُسْطِ : أَنَّهُ يُدِرُّ الطَّمْثَ وَالْبَوْلَ وَيَقْتُلُ دِيدَانَ الْأَمْعَاءِ وَيَدْفَعُ السُّمَّ وَحُمَّى الرِّبْعِ وَالْوِرْدِ وَيُسَخِّنُ الْمَعِدَةَ وَيُحَرِّكُ شَهْوَةَ الْجِمَاعِ وَيُذْهِبُ الْكَلَفَ طِلَاءً، فَذَكَرُوا أَكْثَرَ مِنْ سَبْعَةٍ، وَأَجَابَ بَعْضُ الشُّرَّاحِ: بِأَنَّ السَّبْعَةَ عُلِمَتْ بِالْوَحْيِ ، وَمَا زَادَ عَلَيْهَا بِالتَّجْرِبَةِ ، فَاقْتَصَرَ عَلَى مَا هُوَ بِالْوَحْيِ لِتَحَقُّقِهِ، وَقِيلَ: ذَكَرَ مَا يُحْتَاجُ إِلَيْهِ دُونَ غَيْرِهِ لِأَنَّهُ لَمْ يُبْعَثْ بِتَفَاصِيلِ ذَلِكَ . قُلْتُ: ويحتمل أَنْ تَكُونَ السَّبْعَةُ : أُصُولَ صِفَةَ التَّدَاوِي بِهَا، لِأَنَّهَا إِمَّا طِلَاءٌ أَوْ شُرْبٌ أَوْ تَكْمِيدٌ أَوْ تَنْطِيلٌ أَوْ تَبْخِيرٌ أَوْ سَعُوطٌ أَوْ لَدُودٌ، فَالطِّلَاءُ يَدْخُلُ فِي الْمَرَاهِمِ وَيُحَلَّى بِالزَّيْتِ وَيُلَطَّخُ وَكَذَا التَّكْمِيدُ، وَالشُّرْبُ يُسْحَقُ وَيُجْعَلُ فِي عَسَلٍ أَوْ مَاءٍ أَوْ غَيْرِهِمَا، وَكَذَا التَّنْطِيلُ، وَالسَّعُوطُ يُسْحَقُ فِي زَيْتٍ وَيُقْطَرُ فِي الْأَنْفِ، وَكَذَا الدُّهْنُ وَالتَّبْخِيرُ وَاضِحٌ، وَتَحْتَ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنَ السَّبْعَةِ مَنَافِعُ لِأَدْوَاءٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَلَا يُسْتَغْرَبُ ذَلِكَ مِمَّنْ أُوتِيَ جَوَامِعَ الْكَلِمِ . وَأَمَّا الْعُذْرَةُ فَهِيَ وَجَعٌ فِي الْحَلْقِ يَعْتَرِي الصِّبْيَانَ غَالِبًا، وَقِيلَ هِيَ قُرْحَةٌ تَخْرُجُ بَيْنَ الْأُذُنِ وَالْحَلْقِ أَوْ فِي الْخُرْمِ الَّذِي بَيْنَ الْأَنْفِ وَالْحَلْقِ " انتهى من "فتح الباري" (10/149). وذَات الْجنب : قرحة تصيب الْإِنْسَان فِي دَاخل جنبه ، وَفِي الطِّبّ الحَدِيث: التهاب فِي الغشاء الْمُحِيط بالرئة. "المعجم الوسيط" (1/ 138) وَقِيلَ الْمُرَادُ بِهِ: وَجَعُ الْكلْيَتَيْنِ، وَقِيلَ: مَرَضُ السّلِّ. ونبات القسط هذا، نبات يعيش في الهند وخاصة في كشمير وفي الصين وتستعمل قشور جذوره التي قد تكون بيضاء أو سوداء، وكان التجار العرب يجلبونها إلى الجزيرة العربية عن طريق البحر لذا سميت القسط البحري، كما كان يسمى بالقسط الهندي. وقد يدعى الأبيض بالقسط البحري والأسود بالهندي ، كما ورد في السنة باسم العود الهندي كمترادفات . إلا أنه ، من غير شك : غير العود الهندي الذي يتخذ في البخور ، وله نفس الاسم ؛ مع أنهما نباتان مختلفان. وقال ابن القيم رحمه الله : " الْقُسْطُ نَوْعَانِ، أَحَدُهُمَا: الْأَبْيَضُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ: الْبَحْرِيُّ، وَالْآخَرُ الْهِنْدِيُّ، وَهُوَ أَشَدُّهُمَا حَرًّا، وَالْأَبْيَضُ أَلْيَنُهُمَا، وَمَنَافِعُهُمَا كَثِيرَةٌ جِدًّا. وَهُمَا يُنَشِّفَانِ الْبَلْغَمَ، قَاطِعَانِ لِلزُّكَامِ، وَإِذَا شُرِبَا نَفَعَا مِنْ ضَعْفِ الْكَبِدِ وَالْمَعِدَةِ وَمِنْ بَرْدِهِمَا، وَمِنْ حُمَّى الدَّوْرِ وَالرِّبْعِ، وَقَطَعَا وَجَعَ الْجَنْبِ، وَنَفَعَا مِنَ السُّمُومِ، وَإِذَا طُلِيَ بِهِ الْوَجْهُ مَعْجُونًا بِالْمَاءِ وَالْعَسَلِ، قَلَعَ الْكَلَفَ، وَقَالَ جالينوس: يَنْفَعُ مِنَ الْكُزَازِ، وَوَجَعِ الْجَنْبَيْنِ، وَيَقْتُلُ حَبَّ الْقَرَعِ. وَقَدْ خَفِيَ عَلَى جُهَّالِ الْأَطِبَّاءِ نَفْعُهُ مِنْ وَجَعِ ذَاتِ الْجَنْبِ، فَأَنْكَرُوهُ ، وَلَوْ ظَفِرَ هَذَا الْجَاهِلُ بِهَذَا النَّقْلِ عَنْ جَالِينُوسَ لنزله مَنْزِلَةَ النَّصِّ، كَيْفَ وَقَدْ نَصَّ كَثِيرٌ مِنَ الْأَطِبَّاءِ الْمُتَقَدِّمِينَ عَلَى أَنَّ الْقُسْطَ يَصْلُحُ لِلنَّوْعِ الْبَلْغَمِيِّ مِنْ ذَاتِ الْجَنْبِ، ذَكَرَهُ الخطابي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْجَهْمِ " . انتهى من "زاد المعاد" (4/ 354) . ....وسعت4
@
@omniaomnia6393منذ 2 سنواتللأسف بيصيب الناس العاديين بسبب القرف المثليين 1
@
@user-ju9ws9dh3iمنذ 2 سنواتوماتقدمو لانفسكم من خير تجدوه عند الله ارحمو من في الارض يرحمكم من في السما يا ناس يا امة محمد صارت قلوبكم لا ﺭﺣﻤﻪ ﻭﻻ ﺷﻔﻘﻪ ﻭﻻ ﺃﻧﺴﺎﻧﻴﻪ اني ﻛﻢ ﺷﻜﻴﺖ ﻭﻛﻢ ﺑﻜﻴﺖ ﻛﻢ ﻧﺎﺩﻳﺖ ﻭﻛﻢ ﻧﺎﺷﺪﺕ ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﺣﻴﺎﺓ ﻟﻤﻦ ﺗﻨﺎﺩﻱ ﻫﻞ ﻳﺮﺿﻴﻜﻢ ﺃﻥ ﺃﺧﻮﺍﻧﻲ ﻳﺒﻜﻮﻥ ﻭﻳﻤﻮﺗﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺃﻧﺘﻢ ﻣﻮﺟﻮﺩﻭﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺃﻧﻨﺎ ﻻ ﻧﻤﻠﻚ ﺣﺘﻰ ﻗﻴﻤﺔ ﻛﻴﻠﻮ ﺩﻗﻴﻖ ﺃﺑﻲ ﻣﺘﻮﻓﻲ ﻭﺃﺧﻮﺍﻧﻲ ﺻﻐﺎﺭ ﻟﻴﺲ ﻟﻨﺎ ﺃﺣﺪ ﺃﻗﺴﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺃﻧﻬﻢ ﻧﺎﻣﻮﺍ ﺃﻣﺲ ﺟﻮﻋﺎﻧﻴﻦ ﻭﻫﻢ ﻳﺒﻜﻮﻥ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺟﻔﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻳﺎﺃﻫﻞ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻳﺎﺃﻫﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻫﻞ ﻳﺮﺿﻴﻜﻢ ﺃﻧﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺲ ﻟﺤﺪ ﺍﻵﻥ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻛﻞ ﻳﺎﺃﺧﻮﺓ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻧﺤﻦ ﺃﺳﺮﻩ ﺃﻳﺘﺎﻡ ﻭﻧﺎﺯﺣﻴﻦ ﻭﻣﺸﺮﺩﻳﻦ مستاجرين بيت واليوم صارت علينا متاخرات حق الاجار وما استطعنا ندفع وصاحب البيت يشتي يخرجنا اذا مادفعنا الاجار ﺃﺭﺟﻮﻭﻛﻢ ﺳﺎﻋﺪﻭﻧﺎ ﻭﻓﺮﺣﻮﻧﺎ ﺃﺭﺟﻮﻛﻢ ﺃﻭﻗﻔﻮﺍ ﻣﻌﻨﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺃﻧﻨﺎ ﺑﺄﻣﺲ ﺍﻟﺤﺎﺟﻪ ﺃﺳﺄﻟﻜﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻳﺎﺃﻫﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﻟﻲ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﻟﻘﺪﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻨﺎ لايتاخر علينا لحظه هاذا رقمي واتساب 00967712589393 الذي يقدر يساعدنا يراسلني على الواتساب نرسله الاسم الكامل يحولنا بقدر استطاعته الله يجزيكم خير. ....وسعت1
@
@khaledmixx7394منذ 2 سنواتروى البخاري (5692) ، ومسلم (2214) عَنْ أُمِّ قَيْسٍ بِنْتِ مِحْصَنٍ، قَالَتْ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: عَلَيْكُمْ بِهَذَا العُودِ الهِنْدِيِّ، فَإِنَّ فِيهِ سَبْعَةَ أَشْفِيَةٍ: يُسْتَعَطُ بِهِ مِنَ العُذْرَةِ، وَيُلَدُّ بِهِ مِنْ ذَاتِ الجَنْبِ . قَالَ ابْنُ حَجَرٍ رَحِمَهُ اللهُ : " كَذَا وَقَعَ الِاقْتِصَارُ فِي الْحَدِيثِ مِنَ السَّبْعَةِ عَلَى اثْنَيْنِ، فَإِمَّا أَنْ يَكُونَ ذَكَرَ السَّبْعَةَ، فَاخْتَصَرَهُ الرَّاوِي، أَوِ اقْتَصَرَ عَلَى الِاثْنَيْنِ؛ لِوُجُودِهِمَا حِينَئِذٍ دُونَ غَيْرِهِمَا . وَقَدْ ذَكَرَ الْأَطِبَّاءُ مِنْ مَنَافِعِ الْقُسْطِ : أَنَّهُ يُدِرُّ الطَّمْثَ وَالْبَوْلَ وَيَقْتُلُ دِيدَانَ الْأَمْعَاءِ وَيَدْفَعُ السُّمَّ وَحُمَّى الرِّبْعِ وَالْوِرْدِ وَيُسَخِّنُ الْمَعِدَةَ وَيُحَرِّكُ شَهْوَةَ الْجِمَاعِ وَيُذْهِبُ الْكَلَفَ طِلَاءً، فَذَكَرُوا أَكْثَرَ مِنْ سَبْعَةٍ، وَأَجَابَ بَعْضُ الشُّرَّاحِ: بِأَنَّ السَّبْعَةَ عُلِمَتْ بِالْوَحْيِ ، وَمَا زَادَ عَلَيْهَا بِالتَّجْرِبَةِ ، فَاقْتَصَرَ عَلَى مَا هُوَ بِالْوَحْيِ لِتَحَقُّقِهِ، وَقِيلَ: ذَكَرَ مَا يُحْتَاجُ إِلَيْهِ دُونَ غَيْرِهِ لِأَنَّهُ لَمْ يُبْعَثْ بِتَفَاصِيلِ ذَلِكَ . قُلْتُ: ويحتمل أَنْ تَكُونَ السَّبْعَةُ : أُصُولَ صِفَةَ التَّدَاوِي بِهَا، لِأَنَّهَا إِمَّا طِلَاءٌ أَوْ شُرْبٌ أَوْ تَكْمِيدٌ أَوْ تَنْطِيلٌ أَوْ تَبْخِيرٌ أَوْ سَعُوطٌ أَوْ لَدُودٌ، فَالطِّلَاءُ يَدْخُلُ فِي الْمَرَاهِمِ وَيُحَلَّى بِالزَّيْتِ وَيُلَطَّخُ وَكَذَا التَّكْمِيدُ، وَالشُّرْبُ يُسْحَقُ وَيُجْعَلُ فِي عَسَلٍ أَوْ مَاءٍ أَوْ غَيْرِهِمَا، وَكَذَا التَّنْطِيلُ، وَالسَّعُوطُ يُسْحَقُ فِي زَيْتٍ وَيُقْطَرُ فِي الْأَنْفِ، وَكَذَا الدُّهْنُ وَالتَّبْخِيرُ وَاضِحٌ، وَتَحْتَ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنَ السَّبْعَةِ مَنَافِعُ لِأَدْوَاءٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَلَا يُسْتَغْرَبُ ذَلِكَ مِمَّنْ أُوتِيَ جَوَامِعَ الْكَلِمِ . وَأَمَّا الْعُذْرَةُ فَهِيَ وَجَعٌ فِي الْحَلْقِ يَعْتَرِي الصِّبْيَانَ غَالِبًا، وَقِيلَ هِيَ قُرْحَةٌ تَخْرُجُ بَيْنَ الْأُذُنِ وَالْحَلْقِ أَوْ فِي الْخُرْمِ الَّذِي بَيْنَ الْأَنْفِ وَالْحَلْقِ " انتهى من "فتح الباري" (10/149). وذَات الْجنب : قرحة تصيب الْإِنْسَان فِي دَاخل جنبه ، وَفِي الطِّبّ الحَدِيث: التهاب فِي الغشاء الْمُحِيط بالرئة. "المعجم الوسيط" (1/ 138) وَقِيلَ الْمُرَادُ بِهِ: وَجَعُ الْكلْيَتَيْنِ، وَقِيلَ: مَرَضُ السّلِّ. ونبات القسط هذا، نبات يعيش في الهند وخاصة في كشمير وفي الصين وتستعمل قشور جذوره التي قد تكون بيضاء أو سوداء، وكان التجار العرب يجلبونها إلى الجزيرة العربية عن طريق البحر لذا سميت القسط البحري، كما كان يسمى بالقسط الهندي. وقد يدعى الأبيض بالقسط البحري والأسود بالهندي ، كما ورد في السنة باسم العود الهندي كمترادفات . إلا أنه ، من غير شك : غير العود الهندي الذي يتخذ في البخور ، وله نفس الاسم ؛ مع أنهما نباتان مختلفان. وقال ابن القيم رحمه الله : " الْقُسْطُ نَوْعَانِ، أَحَدُهُمَا: الْأَبْيَضُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ: الْبَحْرِيُّ، وَالْآخَرُ الْهِنْدِيُّ، وَهُوَ أَشَدُّهُمَا حَرًّا، وَالْأَبْيَضُ أَلْيَنُهُمَا، وَمَنَافِعُهُمَا كَثِيرَةٌ جِدًّا. وَهُمَا يُنَشِّفَانِ الْبَلْغَمَ، قَاطِعَانِ لِلزُّكَامِ، وَإِذَا شُرِبَا نَفَعَا مِنْ ضَعْفِ الْكَبِدِ وَالْمَعِدَةِ وَمِنْ بَرْدِهِمَا، وَمِنْ حُمَّى الدَّوْرِ وَالرِّبْعِ، وَقَطَعَا وَجَعَ الْجَنْبِ، وَنَفَعَا مِنَ السُّمُومِ، وَإِذَا طُلِيَ بِهِ الْوَجْهُ مَعْجُونًا بِالْمَاءِ وَالْعَسَلِ، قَلَعَ الْكَلَفَ، وَقَالَ جالينوس: يَنْفَعُ مِنَ الْكُزَازِ، وَوَجَعِ الْجَنْبَيْنِ، وَيَقْتُلُ حَبَّ الْقَرَعِ. وَقَدْ خَفِيَ عَلَى جُهَّالِ الْأَطِبَّاءِ نَفْعُهُ مِنْ وَجَعِ ذَاتِ الْجَنْبِ، فَأَنْكَرُوهُ ، وَلَوْ ظَفِرَ هَذَا الْجَاهِلُ بِهَذَا النَّقْلِ عَنْ جَالِينُوسَ لنزله مَنْزِلَةَ النَّصِّ، كَيْفَ وَقَدْ نَصَّ كَثِيرٌ مِنَ الْأَطِبَّاءِ الْمُتَقَدِّمِينَ عَلَى أَنَّ الْقُسْطَ يَصْلُحُ لِلنَّوْعِ الْبَلْغَمِيِّ مِنْ ذَاتِ الْجَنْبِ، ذَكَرَهُ الخطابي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْجَهْمِ " . انتهى من "زاد المعاد" (4/ 354) . ....وسعت4
مقاطع الفيديو ذات الصلة على جدري القردة | الوقاية والعلاج باكسرين:
الله يحفظ كل مسلم ومسلمة 3
ربنا يعافينا واياكم 1
حسنات ندخرها ليوم تشيب له راس الولدان 1
بارك الله فيك 1
اسألكم الدعاء
شكرا 2
قَالَ ابْنُ حَجَرٍ رَحِمَهُ اللهُ : " كَذَا وَقَعَ الِاقْتِصَارُ فِي الْحَدِيثِ مِنَ السَّبْعَةِ عَلَى اثْنَيْنِ، فَإِمَّا أَنْ يَكُونَ ذَكَرَ السَّبْعَةَ، فَاخْتَصَرَهُ الرَّاوِي، أَوِ اقْتَصَرَ عَلَى الِاثْنَيْنِ؛ لِوُجُودِهِمَا
حِينَئِذٍدُونَ غَيْرِهِمَا .وَقَدْ ذَكَرَ الْأَطِبَّاءُ مِنْ مَنَافِعِ الْقُسْطِ : أَنَّهُ يُدِرُّ الطَّمْثَ وَالْبَوْلَ وَيَقْتُلُ دِيدَانَ الْأَمْعَاءِ وَيَدْفَعُ السُّمَّ وَحُمَّى الرِّبْعِ وَالْوِرْدِ وَيُسَخِّنُ الْمَعِدَةَ وَيُحَرِّكُ شَهْوَةَ الْجِمَاعِ وَيُذْهِبُ الْكَلَفَ طِلَاءً، فَذَكَرُوا أَكْثَرَ مِنْ سَبْعَةٍ، وَأَجَابَ بَعْضُ الشُّرَّاحِ: بِأَنَّ السَّبْعَةَ عُلِمَتْ بِالْوَحْيِ ، وَمَا زَادَ عَلَيْهَا بِالتَّجْرِبَةِ ، فَاقْتَصَرَ عَلَى مَا هُوَ بِالْوَحْيِ لِتَحَقُّقِهِ، وَقِيلَ: ذَكَرَ مَا يُحْتَاجُ إِلَيْهِ دُونَ غَيْرِهِ لِأَنَّهُ لَمْ يُبْعَثْ بِتَفَاصِيلِ ذَلِكَ .
قُلْتُ: ويحتمل أَنْ تَكُونَ السَّبْعَةُ : أُصُولَ صِفَةَ التَّدَاوِي بِهَا، لِأَنَّهَا إِمَّا طِلَاءٌ أَوْ شُرْبٌ أَوْ تَكْمِيدٌ أَوْ تَنْطِيلٌ أَوْ تَبْخِيرٌ أَوْ سَعُوطٌ أَوْ لَدُودٌ، فَالطِّلَاءُ يَدْخُلُ فِي الْمَرَاهِمِ وَيُحَلَّى بِالزَّيْتِ وَيُلَطَّخُ وَكَذَا التَّكْمِيدُ، وَالشُّرْبُ يُسْحَقُ وَيُجْعَلُ فِي عَسَلٍ أَوْ مَاءٍ أَوْ غَيْرِهِمَا، وَكَذَا التَّنْطِيلُ، وَالسَّعُوطُ يُسْحَقُ فِي زَيْتٍ وَيُقْطَرُ فِي الْأَنْفِ، وَكَذَا الدُّهْنُ وَالتَّبْخِيرُ وَاضِحٌ، وَتَحْتَ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنَ السَّبْعَةِ مَنَافِعُ لِأَدْوَاءٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَلَا يُسْتَغْرَبُ ذَلِكَ مِمَّنْ أُوتِيَ جَوَامِعَ الْكَلِمِ .
وَأَمَّا الْعُذْرَةُ فَهِيَ وَجَعٌ فِي الْحَلْقِ يَعْتَرِي الصِّبْيَانَ غَالِبًا، وَقِيلَ هِيَ قُرْحَةٌ تَخْرُجُ بَيْنَ الْأُذُنِ وَالْحَلْقِ أَوْ فِي الْخُرْمِ الَّذِي بَيْنَ الْأَنْفِ وَالْحَلْقِ " انتهى من "فتح الباري" (10/149).
وذَات الْجنب : قرحة تصيب الْإِنْسَان فِي دَاخل جنبه ، وَفِي الطِّبّ الحَدِيث: التهاب فِي الغشاء الْمُحِيط بالرئة.
"المعجم الوسيط" (1/ 138)
وَقِيلَ الْمُرَادُ بِهِ: وَجَعُ الْكلْيَتَيْنِ، وَقِيلَ: مَرَضُ السّلِّ.
ونبات القسط هذا، نبات يعيش في الهند وخاصة في كشمير وفي الصين وتستعمل قشور جذوره التي قد تكون بيضاء أو سوداء، وكان التجار العرب يجلبونها إلى الجزيرة العربية عن طريق البحر لذا سميت القسط البحري، كما كان يسمى بالقسط الهندي.
وقد يدعى الأبيض بالقسط البحري والأسود بالهندي ، كما ورد في السنة باسم العود الهندي كمترادفات .
إلا أنه ، من غير شك : غير العود الهندي الذي يتخذ في البخور ، وله نفس الاسم ؛ مع أنهما نباتان مختلفان.
وقال ابن القيم رحمه الله :
" الْقُسْطُ نَوْعَانِ، أَحَدُهُمَا: الْأَبْيَضُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ: الْبَحْرِيُّ، وَالْآخَرُ الْهِنْدِيُّ، وَهُوَ أَشَدُّهُمَا حَرًّا، وَالْأَبْيَضُ أَلْيَنُهُمَا، وَمَنَافِعُهُمَا كَثِيرَةٌ جِدًّا.
وَهُمَا يُنَشِّفَانِ الْبَلْغَمَ، قَاطِعَانِ لِلزُّكَامِ، وَإِذَا شُرِبَا نَفَعَا مِنْ ضَعْفِ الْكَبِدِ وَالْمَعِدَةِ وَمِنْ بَرْدِهِمَا، وَمِنْ حُمَّى الدَّوْرِ وَالرِّبْعِ، وَقَطَعَا وَجَعَ الْجَنْبِ، وَنَفَعَا مِنَ السُّمُومِ، وَإِذَا طُلِيَ بِهِ الْوَجْهُ مَعْجُونًا بِالْمَاءِ وَالْعَسَلِ، قَلَعَ الْكَلَفَ، وَقَالَ جالينوس: يَنْفَعُ مِنَ الْكُزَازِ، وَوَجَعِ الْجَنْبَيْنِ، وَيَقْتُلُ حَبَّ الْقَرَعِ.
وَقَدْ خَفِيَ عَلَى جُهَّالِ الْأَطِبَّاءِ نَفْعُهُ مِنْ وَجَعِ ذَاتِ الْجَنْبِ، فَأَنْكَرُوهُ ، وَلَوْ ظَفِرَ هَذَا الْجَاهِلُ بِهَذَا النَّقْلِ عَنْ جَالِينُوسَ لنزله مَنْزِلَةَ النَّصِّ، كَيْفَ وَقَدْ نَصَّ كَثِيرٌ مِنَ الْأَطِبَّاءِ الْمُتَقَدِّمِينَ عَلَى أَنَّ الْقُسْطَ يَصْلُحُ لِلنَّوْعِ الْبَلْغَمِيِّ مِنْ ذَاتِ الْجَنْبِ، ذَكَرَهُ الخطابي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْجَهْمِ " .
انتهى من "زاد المعاد" (4/ 354) . ....وسعت 4
قَالَ ابْنُ حَجَرٍ رَحِمَهُ اللهُ : " كَذَا وَقَعَ الِاقْتِصَارُ فِي الْحَدِيثِ مِنَ السَّبْعَةِ عَلَى اثْنَيْنِ، فَإِمَّا أَنْ يَكُونَ ذَكَرَ السَّبْعَةَ، فَاخْتَصَرَهُ الرَّاوِي، أَوِ اقْتَصَرَ عَلَى الِاثْنَيْنِ؛ لِوُجُودِهِمَا
حِينَئِذٍدُونَ غَيْرِهِمَا .وَقَدْ ذَكَرَ الْأَطِبَّاءُ مِنْ مَنَافِعِ الْقُسْطِ : أَنَّهُ يُدِرُّ الطَّمْثَ وَالْبَوْلَ وَيَقْتُلُ دِيدَانَ الْأَمْعَاءِ وَيَدْفَعُ السُّمَّ وَحُمَّى الرِّبْعِ وَالْوِرْدِ وَيُسَخِّنُ الْمَعِدَةَ وَيُحَرِّكُ شَهْوَةَ الْجِمَاعِ وَيُذْهِبُ الْكَلَفَ طِلَاءً، فَذَكَرُوا أَكْثَرَ مِنْ سَبْعَةٍ، وَأَجَابَ بَعْضُ الشُّرَّاحِ: بِأَنَّ السَّبْعَةَ عُلِمَتْ بِالْوَحْيِ ، وَمَا زَادَ عَلَيْهَا بِالتَّجْرِبَةِ ، فَاقْتَصَرَ عَلَى مَا هُوَ بِالْوَحْيِ لِتَحَقُّقِهِ، وَقِيلَ: ذَكَرَ مَا يُحْتَاجُ إِلَيْهِ دُونَ غَيْرِهِ لِأَنَّهُ لَمْ يُبْعَثْ بِتَفَاصِيلِ ذَلِكَ .
قُلْتُ: ويحتمل أَنْ تَكُونَ السَّبْعَةُ : أُصُولَ صِفَةَ التَّدَاوِي بِهَا، لِأَنَّهَا إِمَّا طِلَاءٌ أَوْ شُرْبٌ أَوْ تَكْمِيدٌ أَوْ تَنْطِيلٌ أَوْ تَبْخِيرٌ أَوْ سَعُوطٌ أَوْ لَدُودٌ، فَالطِّلَاءُ يَدْخُلُ فِي الْمَرَاهِمِ وَيُحَلَّى بِالزَّيْتِ وَيُلَطَّخُ وَكَذَا التَّكْمِيدُ، وَالشُّرْبُ يُسْحَقُ وَيُجْعَلُ فِي عَسَلٍ أَوْ مَاءٍ أَوْ غَيْرِهِمَا، وَكَذَا التَّنْطِيلُ، وَالسَّعُوطُ يُسْحَقُ فِي زَيْتٍ وَيُقْطَرُ فِي الْأَنْفِ، وَكَذَا الدُّهْنُ وَالتَّبْخِيرُ وَاضِحٌ، وَتَحْتَ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنَ السَّبْعَةِ مَنَافِعُ لِأَدْوَاءٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَلَا يُسْتَغْرَبُ ذَلِكَ مِمَّنْ أُوتِيَ جَوَامِعَ الْكَلِمِ .
وَأَمَّا الْعُذْرَةُ فَهِيَ وَجَعٌ فِي الْحَلْقِ يَعْتَرِي الصِّبْيَانَ غَالِبًا، وَقِيلَ هِيَ قُرْحَةٌ تَخْرُجُ بَيْنَ الْأُذُنِ وَالْحَلْقِ أَوْ فِي الْخُرْمِ الَّذِي بَيْنَ الْأَنْفِ وَالْحَلْقِ " انتهى من "فتح الباري" (10/149).
وذَات الْجنب : قرحة تصيب الْإِنْسَان فِي دَاخل جنبه ، وَفِي الطِّبّ الحَدِيث: التهاب فِي الغشاء الْمُحِيط بالرئة.
"المعجم الوسيط" (1/ 138)
وَقِيلَ الْمُرَادُ بِهِ: وَجَعُ الْكلْيَتَيْنِ، وَقِيلَ: مَرَضُ السّلِّ.
ونبات القسط هذا، نبات يعيش في الهند وخاصة في كشمير وفي الصين وتستعمل قشور جذوره التي قد تكون بيضاء أو سوداء، وكان التجار العرب يجلبونها إلى الجزيرة العربية عن طريق البحر لذا سميت القسط البحري، كما كان يسمى بالقسط الهندي.
وقد يدعى الأبيض بالقسط البحري والأسود بالهندي ، كما ورد في السنة باسم العود الهندي كمترادفات .
إلا أنه ، من غير شك : غير العود الهندي الذي يتخذ في البخور ، وله نفس الاسم ؛ مع أنهما نباتان مختلفان.
وقال ابن القيم رحمه الله :
" الْقُسْطُ نَوْعَانِ، أَحَدُهُمَا: الْأَبْيَضُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ: الْبَحْرِيُّ، وَالْآخَرُ الْهِنْدِيُّ، وَهُوَ أَشَدُّهُمَا حَرًّا، وَالْأَبْيَضُ أَلْيَنُهُمَا، وَمَنَافِعُهُمَا كَثِيرَةٌ جِدًّا.
وَهُمَا يُنَشِّفَانِ الْبَلْغَمَ، قَاطِعَانِ لِلزُّكَامِ، وَإِذَا شُرِبَا نَفَعَا مِنْ ضَعْفِ الْكَبِدِ وَالْمَعِدَةِ وَمِنْ بَرْدِهِمَا، وَمِنْ حُمَّى الدَّوْرِ وَالرِّبْعِ، وَقَطَعَا وَجَعَ الْجَنْبِ، وَنَفَعَا مِنَ السُّمُومِ، وَإِذَا طُلِيَ بِهِ الْوَجْهُ مَعْجُونًا بِالْمَاءِ وَالْعَسَلِ، قَلَعَ الْكَلَفَ، وَقَالَ جالينوس: يَنْفَعُ مِنَ الْكُزَازِ، وَوَجَعِ الْجَنْبَيْنِ، وَيَقْتُلُ حَبَّ الْقَرَعِ.
وَقَدْ خَفِيَ عَلَى جُهَّالِ الْأَطِبَّاءِ نَفْعُهُ مِنْ وَجَعِ ذَاتِ الْجَنْبِ، فَأَنْكَرُوهُ ، وَلَوْ ظَفِرَ هَذَا الْجَاهِلُ بِهَذَا النَّقْلِ عَنْ جَالِينُوسَ لنزله مَنْزِلَةَ النَّصِّ، كَيْفَ وَقَدْ نَصَّ كَثِيرٌ مِنَ الْأَطِبَّاءِ الْمُتَقَدِّمِينَ عَلَى أَنَّ الْقُسْطَ يَصْلُحُ لِلنَّوْعِ الْبَلْغَمِيِّ مِنْ ذَاتِ الْجَنْبِ، ذَكَرَهُ الخطابي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْجَهْمِ " .
انتهى من "زاد المعاد" (4/ 354) . ....وسعت 4