كولسترول الدم - معلومات مهمة عن الكوليسترول لا يجب تجاهلها 2 باكسرين

كولسترول الدم - معلومات مهمة عن الكوليسترول لا يجب تجاهلها2 • الكوليستيرول الكلي يقيس إجمالي الكوليستيرول مزيج LDL و HDL و VLDL (البروتين الدهني منخفض الكثافة جدًا) في مجرى الدم. VLDL هو مقدمة لـــ LDL، الكوليستيرول السيئ. يجب النظر إلى إجمالي عدد الكوليستيرول لديكم مع عوامل الخطر الأخرى للنوبات القلبية. ويفضل أن تكون نسبته في الدم أقل من 200. • الكوليستيرول في الغذاء لم تعد الأطعمة الغنية بالكوليستيرول مثل البيض والروبيان ممنوعة. تظهر الأبحاث أن الكوليستيرول الذي نتناوله ليس له سوى تأثير ضئيل على مستويات الكوليستيرول في الدم بالنسبة لمعظم الناس، وبالنسبة لمعظم الناس، فإن الدهون المشبعة والدهون المتحولة هي مخاوف أكبر. فحدود الكوليستيرول اليومية هي 300 ملغم للأشخاص الأصحاء و 200 ملغم للأشخاص المعرضين لخطر أكبر. • الكوليستيرول وتاريخ الأسرة يأتي الكوليستيرول من مصدرين - الجسم والطعام - ويمكن لأي منهما أن يساهم في ارتفاع نسبة الكوليستيرول في الدم. • ما الذي يزيد من مخاطرك؟ هناك عدة عوامل يمكن أن تجعلك أكثر عرضة للإصابة بارتفاع الكوليستيرول في الدم: 1. اتباع نظام غذائي غير صحي 2. زيادة الوزن أو السمنة 3. كبر السن الحد من ارتفاع الكوليستيرول 1. تناول المزيد من الألياف توفر التغييرات في النظام الغذائي وسيلة قوية لمحاربة ارتفاع الكوليستيرول. إذا تساءلت يومًا عن سبب الادعاء أن بعض الحبوب صحية للقلب، فهي بسبب الألياف التي تحتويها. تساعد الألياف القابلة للذوبان الموجودة في العديد من الأطعمة على تقليل الكوليستيرول الضار LDL. تشمل المصادر الجيدة للألياف القابلة للذوبان الحبوب الكاملة ودقيق الشوفان والفواكه والفواكه المجففة والخضروات والبقوليات مثل الفاصوليا. 2. تعرف على الدهون الخاصة بك ان الدهون المتحولة لها تأثير مزدوج، فهي تزيد من نسبة الكوليستيرول الضار، بينما تخفض النوع الجيد. تم العثور على هذه الدهون السيئة في العديد من المخبوزات والأطعمة المقلية (الكعك والبطاطا المقلية ورقائق البطاطس) والسمن النباتي والبسكويت. ومن اجل الحفاظ على مستويات طبيعية للكوليسترول ننصح بتغيير النظام الغذائي الصحي باعتماد الأفوكادو وزيت الزيتون وزيت الفول السوداني وزيت بذور الكتان وكذلك الدهون الحيوانية المشبعة في الطهي. 3. بروتين صحي توفر اللحوم والحليب كامل الدسم الكثير من البروتين، لكنها أيضًا مصادر رئيسية للكوليسترول عند الافراط في تناولها. قد تتمكن من تقليل كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة عن طريق التحول إلى السمك. وبعض الأصناف، مثل السلمون، غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي يمكن أن تحسن مستويات الكوليستيرول. 4. نظام غذائي خالي من السكر ومنخفض الكاربوهيدرات هناك أدلة متزايدة على أن الأنظمة الغذائية الخالية من السكر والمنخفضة الكاربوهيدرات قد تكون أفضل من الأنظمة الغذائية منخفضة الدهون لتحسين مستويات الكوليستيرول.

الفئة