شكرا لمروركم
✔️اشتركو فى القناة ليصلكم الجديد
«يجد نفسه فاشلا كلاعب للتنس، فيقرر تغير مجرى حياته بعد استهزاء أصدقائه به وتلقيبه بالتمساح «لاكوست» لبطء خطواته، ويفتح متجر ملابس صغير، يصبح فيما بعد ماركة عالمية، يعمل بها أصدقاؤه الذين استهزأوا به من قبل، وتحت نفس الشعار الذي كان يطلقونه عليه سخرية من طريقة لعبه».. قصة قد تبدو مثيرة لرينيه لاكوست، تحمل معا كثيرة وعميقة للبعض، ولكنها في النهاية وللأسف الشديد، زائفة تماما!