تفسير ماملكت أيمانكم | وليس من ملكت أيمانكم | ما إسم موصول لغير العاقل باكسرين

المسافر مع القرآن 15 | ماملكت أيمانكم وليس من ملكت أيمانكم، ما إسم موصول لغير العاقل 😉 ما إسم موصول لغير العاقل .. من إسم موصول للعاقل في هذا الفيديو نناقش #ما ملكت أيمانكم وليس #من ملكت #أيمانكم لايوجد في القرآن من ملكت أيمانكم أو من ملكت أيمانهم ما الموصولة تعامل معاملة الاسم الموصول إعرابيا وهي تستخدم لغير العاقل فنقول حدث ما كنت أخشاه. وتعرب ما هنا على النحو التالي ما اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل رفع فاعل. ومن الأسماء الموصولة أيضا من للعاقل ..... والشمس وضحاها (1) والقمر إذا تلاها (2) والنهار إذا جلاها (3) والليل إذا يغشاها (4) والسماء وما بناها (5) والأرض وما طحاها (6) ونفس وما سواها (7) فألهمها فجورها وتقواها (8) قد أفلح من زكاها (9) وقد خاب من دساها (10) الشمس ........ زمن امتلاك الجواري وما ملكت اليمين ليس من صميم الدين، هذا شذوذ إجتماعي إنتهجه مجتمع فاسد خالي من القيم الانسانيه واستخدموا الدين مطيه لاعطاء تصرفهم الشاذ صفة الحلال .. لايوجد جواري في الدين و ملك اليمين عقد اجتماعي أجر مقابل عمل وليس له علاقه بالرق أو ملك انسان لانسان عقد الخدم هو عقد ملك اليمين تحت رمز الإقامه 20 عقد العمل هو أجر مقابل عمل تحت رمز إقامه 18 .... ما ملكت أيمانكم ليس ملك عاقل .. ما اسم موصول يستخدم مع غير العاقل ... حضرتك لاتملك انسان عاقل .. حضرتك تملك عقد الأيمان فقط الذي يتيح لك استخدام وتسخير أجير لقاء مال أو أجر تأتي (ما) في العربية اسمًا وحرفًا حسب الغرض منها في السياق، ومن أنواع ما وأغراضها: - ما الاستفهامية: وتأتي ما هنا اسم للسؤال عن غير العاقل وتحتاج إلى جواب، مثل قولنا: ما هذه؟، أو: ما جنسيتك؟ -أن تأتي ما اسمًا موصولًا لغير العاقل: وتعرب صلة الموصول حسب موقعها في الجملة، ويأتي بعدها في الغالب جملة اسمية أو فعلية، كقوله تعالى: (مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ) ، والتي تأتي بمعنى الذي عندكم ينفد. -أن تأتي اسمًا موصولًا للعاقل: وتأتي في مواضع ثلاثة، إذا ذُكر العاقل وبعض صفاته، كقولك: لا تصاحب ما علمت من المنافقين؛ أي لا تصاحب الذين علمت أنهم منافقون، وثانيًا أن تأتي مع العاقل وغير العاقل، كقول الله تعالى: (يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ)؛ أي أنه يسبح لله جميع الذين في السماوات من العقلاء وغيرهم من المخلوقات، والحالة الثالثة المبهم، كقوله تعالى: ( إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا) ؛ أي نذرت الذي في بطني مهما كان جنسه سواء كان ذكرًا أم أنثى. -ما المصدرية: ولها نوعان؛ الظرفية وغير الظرفية، أمّا الظرفية فتأتي بمعنى فترة أو أي كلمة تدل على الزمن، كقولك: سأحرص على العلم ما عشت؛ أي سأحرص على العلم فترة حياتي كلها، وما المصدرية غير الظرفية، فتشكل مع ما بعدها مصدرًا مؤولًا، مثلًا: عجبتُ مما صنعت أو أعجبني ما زرعت؛ أي أعجبني زرعك، وزرعك هنا مصدر مؤول في محل نصب مفعول به. -ما المشبهة بليس: وتدخل ما على الجملة الاسمية وتعمل عمل (ليس) فيها، وتسمى ما المشبهة بليس أيضًا بما الحجازية، كقولك: ما أنت محمد؛ أي ليس أنت محمد. - ما النافية: وهي حرف يدخل على الفعل ولا يؤثر به شيئاً، مثل: ما خاب من استشار. -ما التعجبية: وهي اسم يفيد التعجب، مثل: ما أجمل السماء! أو ما أكثر الظلم!. - ما الشرطية: وهي اسم تدخل على الجملة الفعلية وتجزم فعلين، كقولنا: ما تصنع من خير تجده. - ما الكافة: وتدخل على الحروف الناسخة أو حروف الجر وتكفهم عن عملهم، كقول الله عزّ وجلّ: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) ، وقول الشاعر: إنما الأمم الأخلاق ما بقيت، في المثال الثاني تُعرب الأمم مبتدأ وليس اسم إن؛ لأن (ما) كفّت إن عن عملها. -ما المبهمة: وهي التي تكون محل الصفة، كقولنا: رأيت فتاة ما؛ أي رأيت أيَّ فتاة وليست فتاة محددًا.

الفئة