المدة الزمنية 1:30

نزول دم بعد انتهاء الدوره باسبوع | ما سبب نزول دم بعد انتهاء الدورة باسبوع | دم احمر بعد انتهاء الدورة باكسرين

127 859 مشاهدة
0
675
تم نشره في 2020/11/28

نزول دم بعد انتهاء الدوره باسبوع محتويات ١ الدورة الشهرية ٢ أسباب نزول الدم بين الدورات ٣ الحالات الخطيرة لنزول الدم بين الدورات ٤ المراجع الدورة الشهرية تحسب مدّة الدورة الشهرية من اليوم الأول من نزول الطمث إلى أول يوم من نزول الطمث التالي، وتختلف هذه المدة من امرأة لأخرى؛ إلا أنها تتراوح بين 21 يومًا و35 يومًا، ويستمر الدم بالنزول خلال فترة الطمث لمدّة يومين إلى سبعة أيام، وخلال السنوات الأولى من بدء الحيض لدى الأنثى تكون الدورات الشهريّة طويلة؛ إلّا أنها تصبح أكثر انتظامًا وأقصر مدّةً مع التقدّم بالعمر، وتختلف طبيعة الدورة الشهرية من امرأة لأخرى؛ فيُمكن أن تكون خفيفة أو شديدة، كما يمكن أن تكون منتظمة؛ أي أن تحدث كل فترة ثابتة من الزمن أو غير منتظمة، وقد تكون مؤلمة لبعضهن وغير مؤلمة للبعض الآخر، وهذه الأمور طبيعيّة[١]. Advertisement أسباب نزول الدم بين الدورات تتضمن الأسباب المحتملة لنزول الدم بين الدورة الشهرية والدورة التي تليها ما يأتي[٢][٣]: استخدام وسائل منع الحمل الطارئة؛ كاللولب أو الحبوب التي تؤخذ في اليوم التالي للجماع. الحمل؛ إذ تلاحظ بعض النساء خروج بضع قطرات من الدم بعد حدوث الحمل، وتشير هذه القطرات إلى انغراس البويضة المخصبة في بطانة الرحم، ويُسمّى هذا الدم بدم الانغراس ويصاحبه تشنّج خفيف في الرحم. استعمال وسائل منع الحمل الهرمونية؛ فاستعمالها من الأسباب الشائعة للنزيف المهبلي بين الدورات، ويحدث ذلك عادةً في الأشهر الثلاثة الأولى من بدء استخدام هذه الوسائل، ومن الأمثلة على وسائل منع الحمل الهرمونية: حبوب منع الحمل، واللولب، والحلقة المهبلية، ولصقات تنظيم الحمل، وفي حال كان النزيف شديدًا أو استمر لأكثر من ثلاثة أشهر ينصح بمراجعة الطبيب. الإصابة بالعدوى المنقولة جنسيًّا مثل الكلاميديا، تسبب هذه العدوى إلى جانب النزيف بين الدورات، النزيف أيضًا خلال الجماع أو بعده. الإجهاض؛ فالنزيف بين الدورات هو أحد العلامات الأولية على حدوث الإجهاض؛ إذ يمكن أن يحدث الإجهاض في أي وقت من الحمل، حتى قبل أن تدرك المرأة أنها حامل من الأساس. تأذي أو تضرر الأنسجة الموجودة في المهبل نتيجة تعرضها لضربة ما، وتزداد احتمالية هذه المشكلة في حال جفاف المهبل نتيجة مجموعة من الأسباب؛ كالتغيرات الهرمونية الحاصلة للمرأة نتيجة إصابتها بالسكري، أو تناولها لأدوية السرطان، أو وصولها لسن اليأس. المعاناة من السلائل في المهبل أو عنق الرحم، والسلائل هي نموّات صغيرة حمية وغير سرطانيّة يمكن أن تسبب النزيف في بعض الأحيان، وتحتاج للإزالة حينها. الإصابة بسرطان عنق الرحم؛ إذ إن النزف بين الدورات وبعد الجماع يُعدّ العرَض الأول للإصابة بسرطان عنق الرحم عادةً، علمًا أنه نادرًا ما يكون نزيف المهبل ناتجًا عن أمور خطيرة كهذه. الإصابة بمتلازمة تكيّس المبايض؛ إذ تتسبب متلازمة تكيّس المبايض باضطراب الدورة الشهرية وبعض النزيف بين فترات الدورة الشهريّة. الوصول لمرحلة سن اليأس أو المرحلة السابقة لها، وتشخّص المرأة بأنها وصلت لسن اليأس في حال انقطاع الدورة الشهرية عنها لمدة سنة كاملة، وعادة ما يحدث ذلك بين سن 45 و55 عامًا، أما مرحلة ما قبل سن اليأس فقد تستمر لمدّة 10 سنوات قبل الوصول لسن اليأس، ويصاحب هاتان المرحلتان ظهور قطرات من الدم بأي وقت خلال الشهر، وذلك نتيجة عدم استقرار الهرمونات خلالهما. الإصابة بالعضال الغدّي أو بطانة الرحم المهاجرة. التوتّر. الإصابة بسرطان الرحم أو المهبل أو البظر. الإصابة بأورام الرحم الليفيّة. الحالات الخطيرة لنزول الدم بين الدورات ينبغي مراجعة الطبيب عند ظهور نزيف غير طبيعي من المهبل؛ إذ إن سبب النزف قد يكون خطيرًا ويتطلب تتبّعه وعلاجه، كما يجب الذهاب للطبيب فورًا في حال وجود الحمل أثناء مواجهة النزيف من المهبل، وينبغي على المرأة الذهاب للطوارئ في حال ترافق نزيف الدم من المهبل مع أعراض أخرى خطيرة، كالحمّى أو الدوخة أو الإعياء أو الألم، علمًا أنه ينبغي على المرأة أن تكون على دراية بموعد بدء الدورة الشهرية وانتهائها لمساعدة الطبيب على التشخيص، كما يعتمد الطبيب في تشخيص المسبب على الأعراض الأخرى التي تعاني منها المرأة، ويُجري كذلك فحوصات تشخيصية كفحص الحوض وفحص الدم لمعرفة مستوى الهرمونات، ويمكن أن يطلب الطبيب أخذ خزعة من بطانة الرحم أو عنق الرحم، كما قد يجري فحصًا بالموجات فوق الصوتية[٤]. المصدر موقع حياتك

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 105