قسطرة القلب والفرق بين البالونات والدعامات المستخدمة في القسطرة العلاجية وانواعهم باكسرين

قسطرة القلب التشخيصية والعلاجية والفرق بين البالونات العاديه وبالونات الضغط العالي وبالونات دوائيه والتفرقيه بينهم وبين الدعامه وايه الأرقام اللي بتبقي مكتوبه وبنسمعها في العمليه وجدول نفخ الدعامات والأرقام اللي بتبقي مكتوبه في التقرير بتاعه ايه دي بتاعه دعامه او بلونه بتدل علي ايه الفرق بين الدعامة والبالون في قسطرة الشريان إجراء قسطرة الشريان التاجي، غالبًا ما ينخلط الأمر على كثير من الاشخاص في الفرق بين الدعامة والبالون في علاج انسداد الشريان التاجي، وبناءًا عليه يجب التأكيد على أن الفرق بين الدعامة والبالون ليس فرقًا جوهريًا في الوظيفة وإنما يكمل بعضهما البعض. ففي قسطرة الشريان التاجي تكون الخطوة الأولى هي قسطرة البالون وهي عبارة عن إجراء طبي يُستخدم فيه البالون لأعادة فتح أوعية القلب الدموية التي ضاقت أو انسدت خاصة علاج انسدد الشريان التاجي بدون جراحة. على أن يتم تركيب الدعامة باستخدام القسطرة القلبية موضع توسيع البالون للشريان حتى لا ينغلق الشريان على نفسه مرة أخرى بعد التوسيع، فالدعامة تساعد على أن يبقى الشريان مفتوحًا ليتدفق خلاله الدم بسلاسة مثل حالته الطبيعية. لذا الفرق بين الدعامة والبالون في علاج انسداد الشريان التاجي بدون جراحة يمكن أن نعتبره فرقًا بسيطًا لأن دورهما تكميلي لبعض. إجراء قسطرة البالون أو قسطرة الشريان التاجي في الأغلب يستغرق ساعة أو ساعتين يكون فيها المريض مستيقظاً ولكن تحت تأثير التخدير الموضعي ويمكن أيضا إعطاء المريض مسكن للألم وذلك حسب الحاجة وحسب الحالة الصحية للشخص وتأهيله للإجراء قسطرة الشريان التاجي. حيث يقوم دكتور قلب ممتاز بإدخال قسطرة الشريان التاجي التي تحمل بالون صغير إلى داخل الشريان من خلال منطقة الفخذ أو الذراع والتوجه به الى مكان ضيق أو انسداد الشريان التاجي، ثم يتم نفخ البالون لتوسيع الضيق في الشريان، ثم تثبيت دعامة من شبكة سلكية خلف البالون تعمل على دعم جدران الشرايين التاجية لمنع انغلاقهما مرة أخرى. الفرق بين الدعامة والبالون في علاج أمراض القلب المختلفة إذا تمّت عملية قسطرة الشريان التاجي بنجاح أو عملية التوسيع بالبالون في الشرايين عمومًا، فيمكن لقسطرة البالون أن تعمل على تخفيف آلام الصدر الناتجة عن الذبحة الصدرية، بالإضافة إلى تسهيل وتحسين إمكانية تشخيص المرضى الذين يعانون من الذبحة الصدرية غير المستقرة، وتقليل أو إيقاف خطر الإصابة بالنوبة القلبية وبذلك تقل احتمالية احتياج الشخص المصاب بأمراض القلب إلى القيام بعمليات حرجة مثل عملية القلب المفتوح. ولأن قسطرة الشريان التاجي هي الاختيار الأمثل و الآمن في علاج انسداد الشريان التاجي بدون جراحة، فإذا ما فشلت عملية الشريان التاجي في توفير حالة صحية مستقرة للمصاب فيمكن حينها أن يقرر دكتور القلب اللجوء إلى عملية القلب المفتوح والعمليات الجراحية الأخرى. لكن لا داعي للقلق، فإذا ما تمت قسطرة الشريان التاجي على يد دكتور قلب ممتاز و متمرس وقام بإجراء العديد من عمليات قسطرة الشريان التاجي الناجحة مسبقًا، فإن احتمالات فشل عملية قسطرة الشريان التاجي تكون ضئيلة. وعادة ما يتم اللجوء إلى قسطرة الشريان التاجي بدلًا من وصف الكثير من الأدوية لإنقاذ المصاب من أي مضاعفات ضخمة محتمل حدوثها مثل: 1- الإصابة بذبحة صدرية شديدة. 2- عدم القدرة على التنفس. 3- الإصابة بنوبة قلبية حرجة. 4- فشل القلب. 5- الإصابة بمرض عدم انتظام ضربات القلب وما له من مضاعفات خطيرة. #الفرق_بين_البالونه_والدعامه #القسطرة_القلبية_وشكل_البالونه_والدعامة #ازاي_افرق_بين_البالونة_والدعامة #قسطرة_القلب_التشخيصية_والعلاجية #radiology #x_ray #cathlab #قسطرة_القلب ودي كلمات للبحث الكلمات الدلاليه عملية القسطرة القلبية وقسطرة القلب و قسطرة القلب من اليد وقسطرة القلب التشخيصية و عملية قسطرة القلب التشخيصية وعملية قسطرة القلب من اليد و عمليه قسطره الشريان والقسطرة القلبية عن طريق اليد

الفئة