يا حبيبي طاب الهوى ما علينا . لو حملنا الأيام في راحتينا * صدفة أهدت الوجود إلينا و أتاحت لقاءنا فالتقينا * الدنيا مجموعة من اللحظات المتراصة المتلاصقة بجوار بعضها * و لكن هذه اللحظات غير متشابهة مع كل الناس حتى لو كانوا مجتمعين في مكان و زمان واحد * كل إنسان له ما بداخله المختلف عن الغير * انظر للجالسين على سور الكورنيش * بعضهم سارح في ملكوت آخر و كأني أشعر بما يدور بدواخلهم . و مرت أيام العيد لكن كيف مرت ؟ الله أعلم .
الفئة
عرض المزيد
تعليقات - 6
مقاطع الفيديو ذات الصلة على خلص العيد و بأي حال عدت يا عيد باكسرين: